رؤيتي لتطوير القطاع:
• حماية الحياة البحرية وإنشاء صناعة غوص مستدامة.
• الترويج للبحر الأحمر كواحد من أفضل وجهات الغوص.
• الاستمرار في تدريب الموارد البشرية العاملة في مجالنا.
يمكنني تحديد خبرتي كعضو في غرفة سياحة الغوص والأنشطة البحرية كواحدة من أفضل الخبرات التي مررت بها خلال حياتي المهنية؛ لقد كنت مسؤولا عن تطوير منصات الغرفة الإلكترونية، وكنت جزءا من تطبيق مشروع تركيب الشمندورات الجديدة في شرم الشيخ، وتقريبا لمدة عام ونصف بين 2011-2014 كنت مسؤولا عن إدارة الملف الشخصي لأعضاء الغرفة.
كان التواصل مع الجهات والهيئات والوزارات الرسمية المختلفة خلال عملي مع الغرفة خبرة قيّمة مضافة.
أنا شخصيا أؤمن أن من الضروري تكريس الوقت والجهد للتطوع والمساهمة بشكل إيجابي في تطوير المجال الذي يمثل فرصة رائعة لرد الجميل للمجتمع.